بغداد/ نينا / بحثت وزيرة الهجرة والمهجرين إيڤان فائق جابرو مع العتبتين المقدستين العباسية والحسينية، سبل التعاون في دعم النازحين والعائدين منهم وتحقيق الاستقرار لهم في مناطقهم.
وقالت جابرو خلال جولتها بمحافظة كربلاء إن: العتبات ساهمت بشكل كبير في رعاية النازحين واحتضان الآلاف منهم، حيث تركت بصمة خالدة حتى يومنا هذا من خلال دورها في تقديم كافة الدعم وتهيئة الظروف المناسبة للعيش الكريم بمحافظة كربلاء التي لم تسجل أي تقصير تجاههم سواء من قبل المسؤولين أو المجتمع الكربلائي".
والتقت جابرو مستشار الأمين العام للعتبة الحسينية الحاج فاضل عوز، ومسؤولي العتبة العباسية، حيث أشادت الوزيرة بدور العتبات في رعاية الآلاف من النازحين إبان فترة النزوح.
وأكدت أن ، الدور الذي تقدمه العتبات ما زال مستمرا حتى يومنا هذا، حيث ما زال هناك قرابة 6 آلاف عائلة نازحة تحت عنايتها في كربلاء، وإنها مستمرة في تقدم الدعم الكامل لهم، لا سيما على مستوى تطوير مشاريع توفير الدخل المعيشي وغيره من المساعدات الإنسانية، فضلا عن رعايتها لـ12 آلف طالب يتمتعون بظروف دراسية جيدة رغم التحديات الكبيرة تعيشها البلاد مثل جائحة كورونا وما خلفته من تحدٍ اقتصادي كبير.
ولفتت جابرو إلى أن، دور العتبات لا يقتصر على ذلك فقط، بل هناك مشاريع مستقبلية مشتركة معها، مثل بناء دور واطئة الكلفة ومؤسسات خدمة في المحافظات المحررة بغية تحقيق الاستقرار في تلك المناطق وللمتضررين من النزوح ولتشجيع الأخرين على العودة، خصوصا في قضاء سنجار، . /انتهى8
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وقالت جابرو خلال جولتها بمحافظة كربلاء إن: العتبات ساهمت بشكل كبير في رعاية النازحين واحتضان الآلاف منهم، حيث تركت بصمة خالدة حتى يومنا هذا من خلال دورها في تقديم كافة الدعم وتهيئة الظروف المناسبة للعيش الكريم بمحافظة كربلاء التي لم تسجل أي تقصير تجاههم سواء من قبل المسؤولين أو المجتمع الكربلائي".
والتقت جابرو مستشار الأمين العام للعتبة الحسينية الحاج فاضل عوز، ومسؤولي العتبة العباسية، حيث أشادت الوزيرة بدور العتبات في رعاية الآلاف من النازحين إبان فترة النزوح.
وأكدت أن ، الدور الذي تقدمه العتبات ما زال مستمرا حتى يومنا هذا، حيث ما زال هناك قرابة 6 آلاف عائلة نازحة تحت عنايتها في كربلاء، وإنها مستمرة في تقدم الدعم الكامل لهم، لا سيما على مستوى تطوير مشاريع توفير الدخل المعيشي وغيره من المساعدات الإنسانية، فضلا عن رعايتها لـ12 آلف طالب يتمتعون بظروف دراسية جيدة رغم التحديات الكبيرة تعيشها البلاد مثل جائحة كورونا وما خلفته من تحدٍ اقتصادي كبير.
ولفتت جابرو إلى أن، دور العتبات لا يقتصر على ذلك فقط، بل هناك مشاريع مستقبلية مشتركة معها، مثل بناء دور واطئة الكلفة ومؤسسات خدمة في المحافظات المحررة بغية تحقيق الاستقرار في تلك المناطق وللمتضررين من النزوح ولتشجيع الأخرين على العودة، خصوصا في قضاء سنجار، . /انتهى8
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
