وقال الصدر في تغريدة على / تويتر / :" ايها العراقيون.. قد اثلجتم قلوبنا.. ورفعتم رؤوسنا.. وحققتم املنا.. واغظتم عدونا.. فكتب الله لكم به عملاً صالحاً.. فجزاكم الله خير الجزاء عن العراق واهله".
واضاف :" اني لأبدي أسفي وعتبي على من شكك بي من متظاهري (ساحة التحرير) وباقي المحافظات ممن كنت سنداً لهم بعد الله وكنت اظنهم سنداً لي وللعراق.. وممن والاهم من اصحاب القلم الخارجي المأجور.. ولأشكونّهم عند رب غفار لي ولهم".
وتابع :" الا انني من الآن ، ساحاول ان لا اتدخل بشأنهم ، لا بالسلب ولا بالايجاب ، حتى يراعوا مصير العراق وما آل اليه من خطر محدق يتخطفه الجميع من الداخل والخارج بلا هوادة ولا رحمة".
واعلن الصدر غضبه وبراءته :" من كل سياسي يحاول تأخير عجلة التقدم بتشكيل حكومة قوية مستقلة ذات سيادة ووطنية ونزاهة وكفاءة تبعد عنا الاحتلال والتدخلات الخارجية اجمع.. فهم طلاب سلطة ومال ".
وانتهى الى القول :" ما انا الا عاشق للوطن وشعبه ، لا اهوى سلطة ولا اطلب مالاً ولا احب الدنيا قدر حبي للشهادة "./ انتهى9
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام