هيئة الطيران المدني السعودي تعلن تسيير رحلات مباشرة إلى العراق عبر مطار النجف الدولي القاضي حنون: وفينا بالتزاماتنا بمكافحة الفساد وعلى الأطراف الأخرى الاستجابة لطلبات الاسترداد ديرين علي تسجل رقما جديدا لسباق ١٠٠م حواجز للشابات ضمن منافسات بطولة اسيا في دبي گبيان يفوز بعضوية الإتحاد الاسيوي للألعاب المائية في بانكوك منتخب الصالات يخسر امام افغانستان الأمن الوطني يطيح بشخصين يبتزان الأطباء والأثرياء في ديالى النزاهة تحبط محاولة ادخال مواد ممنوعة وتضبط 3 متورطين و (9) عجلات بمنفذ الشيب تتخطى الـ /40/ ..ارتفاع بدرجات الحرارة وأمطار في الوسط والجنوب انطلاق مباراة منتخبنا بكرة الصالات بمواجهة نظيره الافغانستاني ضمن الملحق الاضافي المؤهل الى كاس العالم أسعار النفط تتجه لإنهاء سلسلة خسائر استمرت أسبوعين العامري يستقبل اللامي ويؤكد أهمية الإعلام في تقويم العملية السياسية السوداني يزور السعودية للمشاركة بالمنتدى الاقتصادي العالمي بالرياض ميري .. إستراتيجية وزارة الداخلية الجديدة هي منع وقوع الجريمة ومهاجمة بؤر تواجدها بالوثيقة ... وزير الصحة يرفض قرار مجلس محافظة صلاح الدين بتعيين مدير صحة جديد للمحافظة بالفيديو.. مقررات الجلسة الاعتيادية السابعة عشرة لمجلس الوزراء التي عقدت اليوم برئاسة السوداني رشيد وزيدان يبحثان الأوضاع السياسية والأمنية في البلاد مجلس الوزراء يقرر فرض رسم كمركي إضافي بنسبة (50%) على بيض المائدة المستورد مجلس الوزراء يصوت على قرار يُلزم فيه وزارة الكهرباء بشراء الطاقة المنتجة فعليًّا من مشروع معالجة وتوليد الطاقة الكهربائية من النفايات مجلس الوزراء يقرر تعديل قرار زيادة كلفة إنشاء دور وشقق التدريسيين في جامعة المثنى وسام جديد لالعاب قوى العراق ببطولة اسيا للشباب
| اخر الأخبار
القضاء ينشر اعترافات مفتي داعش شفاء النعمة : خطيب ارهابي ومنظر مراوغ وماكنة فتاوى ارهابية لا تهدأ ‏

القضاء ينشر اعترافات مفتي داعش شفاء النعمة : خطيب ارهابي ومنظر مراوغ وماكنة فتاوى ارهابية لا تهدأ ‏

بغداد / نينا/ تقرير السلطة القضائية " .. خلف هذه البدانة والكهولة التي بدا عليها الإرهابي شفاء النعمة في الصور التي ‏تداولتها مواقع التواصل الاجتماعي، يقبع إرهابي خطير مسؤول عن أكثر الفتاوى ‏تشددا ودموية، فهو عالم دين ومنظر ومفت لدى داعش، ارهابي خطير ومتحدث ‏مراوغ، متزوج وله خمسة ابناء احدهم مفتٍ تكفيري في التنظيم الإرهابي.‏

عمل النعمة امام وخطيب جامع الشهيد مازن ومدير مركز امام اليقين، ويلقي ‏الخطب الدينية أيضا في جامع المفتي في حي 17 تموز الذي يعتبر سابقا مقر ‏الافتاء التابع لتنظيم داعش الارهابي.

ويقول الارهابي في معرض اعترافاته امام قاضي محكمة تحقيق نينوى المختصة ‏بقضايا الارهاب انه خريج الجامعة الاسلامية الكائنة في المدينة المنورة في ‏السعودية 1984، مؤمن بالفكر السلفي، عُيّن في مدرسة الراشدين في عجمان ‏الاماراتية واستمر لثلاثة اشهر حتى عودته الى البلاد.‏

واضاف الارهابي انه عاد الى العراق بعد تطوير ذهني في الفكر السلفي ولم يعمل ‏في أي مجال لغاية احداث 2003 ، ليشغل مناصب عدة منها في مديرية اوقاف ‏نينوى ونسب للعمل في احد الجوامع ، خطيبا واماما .‏

وقال النعمة "لم اكن مؤمنا بالنظام السياسي العراقي واعتبرت القوات الامنية ‏العراقية قوات مرتدة ويجب مقاتلتها كونها مناصرة للقوات الامريكية".‏

وقام فعليا بمحاربة القوات العراقية عبر قيامه بالمشاركة في تشكيل ‏الفصائل المسلحة وتحديدا جيش المجاهدين وجيش محمد والجيش الإسلامي، وعن ‏دوره يقول "لكوني درست الفقه والعقيدة أعطيت العديد من الفتاوى التي من ‏شأنها استباحة الاجهزة الامنية العراقية وقتلهم ، اذ جرت العديد من عمليات ‏الاغتيالات والتفجيرات في الموصل في عامي 2006 و 2007 بمساعدة ومشاركة ‏العديد من ائمة الجوامع واستمرت حتى 2014".‏

واضاف "عام 2007 سافرت الى مدينة مكة لأداء مناسك العمرة والتقيت ‏بالإرهابي ابو مصطفى النجماوي وهو موصلي مقيم في لندن متشدد فكريا ‏، وتناقشنا في امور دينية شرحت فيها اوضاع الموصل وتفاصيل تواجد القوات ‏العراقية وولائها للامريكان وتحدثنا عن دور الفصائل الجهادية ، ومنحني مبلغا قدره ‏‏6000 دولار امريكي وطلب انفاقها على الجماعات المسلحة . ولدى رجوعي ‏الى الموصل التقيت بعناصر الجماعات المسلحة وقمت بتوزيع المبلغ عليهم".‏

وتابع "في العام نفسه ذهبت مرة اخرى الى السعودية لأداء الحج والتقيت ‏بالنجماوي ايضا وعرفني بالمدعو الشيخ عبد الله الغنيمان وهو سعودي ‏الجنسية وكان يمتلك معلومات عني وعن معتقداتي وزودني الاخير بأربعة آلاف ‏دولار".‏

ويسترسل "أسست مدرسة عبد الله النعمة ومنحت الدروس للعديد من الارهابيين ‏وتعليمهم بعد دخولهم في الفكر السلفي، احدهم كان المرافق الشخصي للخليفة ‏البغدادي والعديد من القيادات الارهابية في تنظيم داعش ممن شغلوا مناصب عديدة ‏ومارسوا أعمالأ ارهابية كثيرة".‏

وتحدث شفاء النعمة عن احداث عام 2014 وما سماه "نجاح عملية الفتح" من ‏قبل داعش، قائلا: "اصابني شعور بالفرح حتى اني اعتقدت ان المشاركين في العملية ‏في منطقة 17 تموز ، مرسلون من الله، وبعدها اصبحت خطبي تحريضية بشكل ‏علني وتمثلت بمقاتلة القوات الامنية وتحريض الشباب بالانخراط في صفوف ‏داعش ورفعت مع عناصر داعش راية التنظيم فوق الجامع وقمت بمبايعته امام ‏القاضي الشرعي القحطاني السعودي ورددت البيعة على يد الارهابي ابو معتز ‏العفري".‏

وواصل حديثه بالقول : "تم تنسيبي للعمل مسؤولا عن ديوان التعليم ضمن ولاية نينوى ولم اتسلم ‏اي كفالات لنصرة التنظيم ، وكلفت ايضا بالتدريس في مركز امام اليقين في مقر ‏جامعة الموصل حيث يتم تخريج طلاب المركز بعد دورة تكثيفية ليتم تكليفهم ‏بالعمل بصفة شرعيين وتوزيعهم على دواوين التنظيم ، وكانت كل دورة تخرج ‏حوالي خمسين ارهابيا".

وتابع "كلفت اضافة الى اعمالي ، بصفة رئيس المحكمة الشرعية التابعة لديوان ‏القضاء والمظالم في الموصل ، واشترطنا الدخول الى المحكمة من الباب الخلفي ‏لكي لا يتم التعرف على هوياتنا واقترحت تقسيم المحكمة الى اقسام وتعيين عدد ‏من القضاة ممن قمت بتدريسهم من قبلي، وكنت استمع الى الدعاوى والقضايا ‏العامة الخاصة بالمواطنين (العوام) واصدرت العديد من الاحكام والعقوبات منها ‏الجلد والغرامة والرجم بحق مواطنين من الموصل".‏

وقال الارهابي المكنى أبو عبد الباري "في عام 2015 تمت اعادتي الى ديوان ‏التعليم ولدي علاقة وطيدة بالارهابي الملقب ( ذو القرنين ) مسؤول ديوان التعليم ‏وهو مصري الجنسية وكان يعمل بتدريس الفيزياء والرياضيات ، واقترحت عليه ‏تغيير المناهج قبل ان يستبدل بشخص اردني والده أحد أعضاء مجلس النواب ‏الاردني حاليا".‏

وبقي شفاء النعمة يدرس في جامعة الموصل وبسبب خلافات عقائدية وفقهية جرى ‏فصله وتمت اعادته للتدريس في الدورات الشرعية حتى تم دمج ديوان التعليم مع ‏ديوان المساجد.‏

وكما يقول "جرى تشجيع المواطنين على الانتماء الى التنظيم وأصدرت الفتاوى ‏المتضمنة معاقبة المواطنين الذين لا يدخلون المساجد وكذلك اعطيت فتوى بالجلد ‏لمن يدخنون السكائر وفتوى بوجوب تقديم ما يسمى ببطاقة التوبة من قبل ‏منتسبي الاجهزة الامنية وقيامهم بتسليم السلاح (المسدس والكلاشنكوف) وأفتيت ‏ايضا بوجوب قيام اصحاب المحلات بدفع مبالغ زكاة وكذلك فتاوى بإخراج ‏المسيحيين من الموصل وحللت قتل المواطنين الشيعة وأصدرت فتاوى اخرى في ‏ما يخص السبايا الايزيديات بجواز اخذهن سبايا لعناصر التنظيم وبيعهن وقتل ‏الرجال الايزيديين، وكذلك افتيت بمصادرة دور النازحين وأفتيت لعناصر التنظيم ‏بوجوب تفجير الجوامع في الموصل التي يوجد بداخلها قبور للأنبياء والصالحين ‏ومنها تفجير جامع النبي يونس في آب 2014".‏

وعن ولديه قال ان "عبد الباري وعبد الهادي ينتميان الى تنظيم داعش ‏وعملا في تصوير الدروس والخطب التحريضية وبايعا التنظيم بطلب مني وعملا ‏في ديوان المساجد أيضا"، وصدر على عبد الهادي حكم ‏بالاعدام وصدر حكم بالسجن خمس سنوات من احدى محاكم محافظة السليمانية ‏على عبد الباري".‏

وخلص في إفادته الى القول "استمر عملي لغاية بدء عمليات تحرير الموصل التي ‏شددت فيها على مقاتلة القوات العراقية من على منابر الجوامع ووصفتهم ‏بالروافض والمرتدين وحذرت من أنهم سوف يقومون باغتصاب النساء وينشرون ‏الكفر في ارض الخلافة . ولدى وصول القوات العراقية الى مناطق الساحل الايسر ‏انتقلت للسكن في حي المهندسين في دار ابنتي وزوجها وابقياني في الدار وتسترا ‏علي لفترة شهرين حتى وصلت القوات العراقية الى منطقة المثنى . ثم تنقلت في ‏مناطق عدة وسكنت في فترات متقطعة وبقيت متخفيا عن انظار القوات الامنية ‏لغاية القاء القبض علي بناء على ورود معلومات ضدي ومداهمة داري في حي ‏المنصور في الموصل".‏/انتهى9



ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام

الجمعة 26 , نيسان 2024

نقابة الفنانين العراقيين: منع فنانة كويتية من العمل الفني داخل العراق لهذا السبب

بغداد / نينا / قررت نقابة الفنانين العراقيين ، منع الفنانة شمس الكويتية من مزاولة اي نشاط فني داخل العراق لمدة سنة كاملة ، والتواصل مع الجهات الامنية المختصة لاصدار قرار بمنعها من دخول الاراضي العراقية ، وذلك بعد تهجمها بالفاظ نابية وانتقادها سياسيين عراقيين عبر تسجيل فيديوي مصور نشرته عبر حسابها ال

تربوي مكتوب على واجهة داره / مطلوب دم/ في كركوك

كركوك /نينا/نشر التربوي والناشط المدني، عمر أحمد، صورة توضح هذه العبارة على منزله/مطلوب دم /، وطالب الجهات الأمنية بالتدخل في كركوك .. ولم يعرف بعد الجهات التي تقف وراء هذه الكتابة/انتهى

معرض الأمن والدفاع والصناعات الحربية العراقية : حضور فاعل للصناعات الوطنية وعروض عالمية لدعم المنظومة العسكرية

بغداد / نينا / تقرير .. يوسف سلمان : شهدت العاصمة بغداد ، الافتتاح الرسمي لفعاليات معرض الامن والدفاع والصناعات الحربية العراقية " الدورة الثانية عشر " ، التي انطلقت امس السبت برعاية رئيس مجلس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني ، تحت شعار " بوحدتنا انتصرنا .. للبناء توجهنا " وبح