بغداد/ نينا/ أتفق نائب رئيس مجلس النواب حسن كريم الكعبي و أليس وولبول نائبة الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق، على اعادة صياغة وإصلاح النظام الانتخابي بما يلبي مطالب المتظاهرين واستقرار العملية الديمقراطية .
وذكر المكتب الإعلامي لنائب رئيس البرلمان" ان الكعبي التقى نائبة الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق والوفد المرافق لها، وجرى خلال اللقاء المكثف مناقشة بنود قانوني انتخابات مجلس النواب العراقي ، وقانون المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، والنصوص التي يجب تعديلها وإضافتها لكليهما، فيما اتفق الجانبان على استمرار عقد الاجتماعات".
و اكد الكعبي بفريقه القانوني المختص، والبعثة الأممية من جهة ، وبين الاخيرة واللجنة القانونية من جهة اخرى اهمية البدء بالعمل المشترك من يوم غد بما يساهم في الخروج بنصوص ناضجة ودقيقة وناجحة للقانونين ، تلبي احتياجات و مطالب الشعب ، وتساهم في استقرار العملية الديمقراطية و الانتخابية برمتها".
ودعا الى وجوب اختصار الوقت وتكثيف الجهود عبر اجتماعات مكثفة لدراسة النصوص الواردة في كلا القانونين ، والأخذ بعين الاعتبار الرؤى وإبداء المشورة العملية الأممية بشأنهما ، فضلا عن التجارب والنماذج الدولية الناجحة، مؤكداً اهمية استضافة الجهات والمؤسسات ذات الصلة للمساهمة في إنضاج القانونين التي من شأنهما تبديد مخاوف الناخبين و المرشحين ، اضافة الى تصحيح مسار القانون الانتخابي والإدارة الانتخابية وإبعادها عن " التسييس " .
بدورها، ابدت أليس ، استعداد الامم المتحدة لتقديم كافة أنواع الدعم والإسناد عبر التواجد الدائم في المؤسسة التشريعية والتنسيق مع الجهات القانونية بشكل مستمر حتى الوصول الى مرحلة التصويت على اهم قانونين في الدولة العراقية./انتهى7
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وذكر المكتب الإعلامي لنائب رئيس البرلمان" ان الكعبي التقى نائبة الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق والوفد المرافق لها، وجرى خلال اللقاء المكثف مناقشة بنود قانوني انتخابات مجلس النواب العراقي ، وقانون المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، والنصوص التي يجب تعديلها وإضافتها لكليهما، فيما اتفق الجانبان على استمرار عقد الاجتماعات".
و اكد الكعبي بفريقه القانوني المختص، والبعثة الأممية من جهة ، وبين الاخيرة واللجنة القانونية من جهة اخرى اهمية البدء بالعمل المشترك من يوم غد بما يساهم في الخروج بنصوص ناضجة ودقيقة وناجحة للقانونين ، تلبي احتياجات و مطالب الشعب ، وتساهم في استقرار العملية الديمقراطية و الانتخابية برمتها".
ودعا الى وجوب اختصار الوقت وتكثيف الجهود عبر اجتماعات مكثفة لدراسة النصوص الواردة في كلا القانونين ، والأخذ بعين الاعتبار الرؤى وإبداء المشورة العملية الأممية بشأنهما ، فضلا عن التجارب والنماذج الدولية الناجحة، مؤكداً اهمية استضافة الجهات والمؤسسات ذات الصلة للمساهمة في إنضاج القانونين التي من شأنهما تبديد مخاوف الناخبين و المرشحين ، اضافة الى تصحيح مسار القانون الانتخابي والإدارة الانتخابية وإبعادها عن " التسييس " .
بدورها، ابدت أليس ، استعداد الامم المتحدة لتقديم كافة أنواع الدعم والإسناد عبر التواجد الدائم في المؤسسة التشريعية والتنسيق مع الجهات القانونية بشكل مستمر حتى الوصول الى مرحلة التصويت على اهم قانونين في الدولة العراقية./انتهى7
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
