ويهدف المهرجان الى اعادة الاعتبار الى الموسيقى الشعبية وجعلها مصدرا للابداع ، وتعريف الجمهور بها بشكل اكبر ، اضافة الى فتح ورش لتعليم الشباب صناعة الآلات الموسيقية الشعبية لحفظ التراث غير المادي بالشكل المطلوب.
وقد بدأ هذا المشروع في العراق ، الذي تبنته منظمة العمل للامل في آذار ٢٠٢٣ ، بتحديد ثلاثة مجتمعات صغيرة من العراق فيها الوان متميزة من الموسيقى الشعبية هي مناطق النمرود وبعشيقة وبحراني في الموصل و تم اختيار قضاء ابي الخصيب من البصرة . و شمل المشروع التراثي انواعا من الموسيقى الشعبية التراثية ، هي الريفي و الايزيدي و الخشابة ، وتوثيق الآلات الموسيقية التراثية . / انتهى
To receive more news, subscribe to our channel on Telegram