بغداد/نينا/ شدد رئيس تيار الحكمة الوطني عمار الحكيم على ضرورة استقطاب طاقات شباب الوطن وتوظيفها كأولوية في جميع المؤسسات والمجموعات الاجتماعية الساعية للتغيير "
وقال الحكيم بمناسبة اليوم العالمي للشباب بحسب بيان لمكتبه تلقت الوكالة الوطنية العراقية للانباء/نينا/ نسخة منه " نجدد ايماننا العميق وتأكيدنا على ان هذه الفئة هي الأكثر طموحاً في المجتمع وانها أساس التغيير والقوة القادرة على انجازه ".
واضاف " كنا ولازلنا وسنبقى نعتقد بضرورة استقطاب طاقات شباب الوطن وتوظيفها كأولوية في جميع المؤسسات والمجموعات الاجتماعية الساعية للتغيير والنهوض والافادة من طاقاتها لمعالجة سلبيات وتراكمات الماضي والحاضر، فهم الانطلاقة صوب الهدف والوثبة باتجاه بناء الوطن والجدار الصلب المستعد لتقبل الجديد والتعامل معه والابداع فيه".
واوضح انه لامعنى لوجود شباب عاطل في بلد يطفو على بحر من الخيرات، ولا يمكن القبول بواقع مرير يرزح تحت وطأته بناة الوطن وعماده، وهم القادرون على حمايته بعد ان اثبتوا جدارتهم وعنفوانهم وقدموا التضحيات في ميادين الشرف وتحرير الارض من الارهاب ، وهم اليوم الصوت المدوي المطالب بوطن يستوعبهم ويشعرون فيه بالعزة والكرامة ويوفر لهم الفرصة ليساهموا في بنائه ".
وطالب الحكيم الجهات المعنية بسن قوانين وتشريعات تنصف هذه الشريحة الواعدة وتعوضها سنوات الحرمان وتضعها في مسير الابداع والتألق فضلا عن اعتماد اجراءات حكومية ومجتمعية لتحقق تطلعاتهم وتجعل من اهداف الحراك الشبابي الشعبي مصداقا على ارض الواقع ./انتهى9
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وقال الحكيم بمناسبة اليوم العالمي للشباب بحسب بيان لمكتبه تلقت الوكالة الوطنية العراقية للانباء/نينا/ نسخة منه " نجدد ايماننا العميق وتأكيدنا على ان هذه الفئة هي الأكثر طموحاً في المجتمع وانها أساس التغيير والقوة القادرة على انجازه ".
واضاف " كنا ولازلنا وسنبقى نعتقد بضرورة استقطاب طاقات شباب الوطن وتوظيفها كأولوية في جميع المؤسسات والمجموعات الاجتماعية الساعية للتغيير والنهوض والافادة من طاقاتها لمعالجة سلبيات وتراكمات الماضي والحاضر، فهم الانطلاقة صوب الهدف والوثبة باتجاه بناء الوطن والجدار الصلب المستعد لتقبل الجديد والتعامل معه والابداع فيه".
واوضح انه لامعنى لوجود شباب عاطل في بلد يطفو على بحر من الخيرات، ولا يمكن القبول بواقع مرير يرزح تحت وطأته بناة الوطن وعماده، وهم القادرون على حمايته بعد ان اثبتوا جدارتهم وعنفوانهم وقدموا التضحيات في ميادين الشرف وتحرير الارض من الارهاب ، وهم اليوم الصوت المدوي المطالب بوطن يستوعبهم ويشعرون فيه بالعزة والكرامة ويوفر لهم الفرصة ليساهموا في بنائه ".
وطالب الحكيم الجهات المعنية بسن قوانين وتشريعات تنصف هذه الشريحة الواعدة وتعوضها سنوات الحرمان وتضعها في مسير الابداع والتألق فضلا عن اعتماد اجراءات حكومية ومجتمعية لتحقق تطلعاتهم وتجعل من اهداف الحراك الشبابي الشعبي مصداقا على ارض الواقع ./انتهى9
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
