بغداد / نينا / استغرب رئيس كتلة النهج الوطني عضو مجلس النواب السابق عمار طعمة وصف مجلس الامن الدولي للانتخابات .. بالنزاهة والكفاءة الفنية.
وقال في بيان انه : من المستغرب جدا إصدار مجلس الأمن الدولي بيانا حول الانتخابات العراقية ووصفها بالنزاهة والاكفأ فنيًا على الرغم من وضوح عدة معطيات ووقائع رقمية على وجود تباين وتعارض في إعلانات المفوضية المتعددة للنتائج ، إضافة لعدم اكتمال المراحل والسياقات القانونية التي تتبع اعلان النتائج الأولية من تقديم الشكاوى والطعون والتي قد ينتج عنها تغير وتبدل في النتائج خصوصًا مع الالتفات الى ان المفوضية وافقت لحد الان على اعادة العد والفرز اليدوي لأكثر من (١٥٠) محطة في محافظات بابل ونينوى وبغداد والبصرة - حسب تصريح عضو الفريق الإعلامي للمفوضية - وكذلك وافقت في بيان آخر على اعادة العد والفرز اليدوي لأكثر من (٢٣٠) محطة .
واضاف طعمة : مما يؤكد ضعف صحة منطلق إصدار مجلس الأمن الدولي للبيان المذكور عدم الاستناد لتقارير رقابية ميدانية لمراقبيها او مراقبي الاتحاد الأوروبي التي لم تنشر تقييماتها النهائية بشكل رسمي حول مسارات العملية الانتخابية الاخيرة في العراق.. والسؤال المطروح على ماذا استند مجلس الأمن الدولي في موقفه الذي أعلنه في بيانه الأخير اذا لم تكمل ولم تنشر الجهات الدولية ومراقبوها تقاريرها الميدانية حول إجراءات ادارة الانتخابات !./انتهى3
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وقال في بيان انه : من المستغرب جدا إصدار مجلس الأمن الدولي بيانا حول الانتخابات العراقية ووصفها بالنزاهة والاكفأ فنيًا على الرغم من وضوح عدة معطيات ووقائع رقمية على وجود تباين وتعارض في إعلانات المفوضية المتعددة للنتائج ، إضافة لعدم اكتمال المراحل والسياقات القانونية التي تتبع اعلان النتائج الأولية من تقديم الشكاوى والطعون والتي قد ينتج عنها تغير وتبدل في النتائج خصوصًا مع الالتفات الى ان المفوضية وافقت لحد الان على اعادة العد والفرز اليدوي لأكثر من (١٥٠) محطة في محافظات بابل ونينوى وبغداد والبصرة - حسب تصريح عضو الفريق الإعلامي للمفوضية - وكذلك وافقت في بيان آخر على اعادة العد والفرز اليدوي لأكثر من (٢٣٠) محطة .
واضاف طعمة : مما يؤكد ضعف صحة منطلق إصدار مجلس الأمن الدولي للبيان المذكور عدم الاستناد لتقارير رقابية ميدانية لمراقبيها او مراقبي الاتحاد الأوروبي التي لم تنشر تقييماتها النهائية بشكل رسمي حول مسارات العملية الانتخابية الاخيرة في العراق.. والسؤال المطروح على ماذا استند مجلس الأمن الدولي في موقفه الذي أعلنه في بيانه الأخير اذا لم تكمل ولم تنشر الجهات الدولية ومراقبوها تقاريرها الميدانية حول إجراءات ادارة الانتخابات !./انتهى3
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
