بغداد/ نينا/ قال وزير الثقافة والسياحة والآثار الدكتور حسن ناظم، :إنَّ أمام الثقافة الكردية فرصة استغلال نافذة بغداد للوصول الى الحضور الأضخم في العالم العربي.
وأضاف في كلمة ضمن فعاليات مهرجان ليالي السليمانية الذي تقيمه دائرة السينما والمسرح بالتعاون مع المديرية العامة للثقافة والفنون الجميلة الكردية : إنَّ الوفد العزيز من كردستان، ومن السليمانية تحديداً، يضم مواهب فنيةً كبيرةً، وهي التي ستقيم جسوراً بين ثقافات المجتمع العراقي، فالعراق متعدد الثقافات والفنون والتواريخ، والفن هو تلك الجسور بين مجتمعات العراق، وهذه الفعالية الفنية تأتي لتجاوز الاخفاقات الكبيرة التي عصفت بالمجتمع العراقي.
وتابع : نحن ندعو إلى وسائل فعالةٍ فنيةٍ وثقافيةٍ، تقيم جسوراً لغةً وتواريخ وثقافةً، ولدينا اليوم فرصةٌ كبيرةٌ في أن نكون معاً، وأن نؤسس لتواصلٍ دائمٍ بين كردستان العراق، والنافذة الضخمة للثقافة العربية الموجودة في بغداد، والتي تظل على العالم العربي كله، كل ما يأتي إلى بغداد ينطلق اشعاعاً الى العالم العربي.
وقال :علينا أن نعزز هذه النافذة ليطل منها الكرد على العالم العربي، وليس على العراق فقط ، وهذا هو معنى حضورهم الى بغداد، ولذلك أدعوكم كمثقفين عراقيين إلى دعم وتعزيز هذا التواصل، والوزارة تعمل وهي ماضيةٌ على تأسيس هذا الطريق المتواصل مع الثقافة الكردية./انتهى9
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وأضاف في كلمة ضمن فعاليات مهرجان ليالي السليمانية الذي تقيمه دائرة السينما والمسرح بالتعاون مع المديرية العامة للثقافة والفنون الجميلة الكردية : إنَّ الوفد العزيز من كردستان، ومن السليمانية تحديداً، يضم مواهب فنيةً كبيرةً، وهي التي ستقيم جسوراً بين ثقافات المجتمع العراقي، فالعراق متعدد الثقافات والفنون والتواريخ، والفن هو تلك الجسور بين مجتمعات العراق، وهذه الفعالية الفنية تأتي لتجاوز الاخفاقات الكبيرة التي عصفت بالمجتمع العراقي.
وتابع : نحن ندعو إلى وسائل فعالةٍ فنيةٍ وثقافيةٍ، تقيم جسوراً لغةً وتواريخ وثقافةً، ولدينا اليوم فرصةٌ كبيرةٌ في أن نكون معاً، وأن نؤسس لتواصلٍ دائمٍ بين كردستان العراق، والنافذة الضخمة للثقافة العربية الموجودة في بغداد، والتي تظل على العالم العربي كله، كل ما يأتي إلى بغداد ينطلق اشعاعاً الى العالم العربي.
وقال :علينا أن نعزز هذه النافذة ليطل منها الكرد على العالم العربي، وليس على العراق فقط ، وهذا هو معنى حضورهم الى بغداد، ولذلك أدعوكم كمثقفين عراقيين إلى دعم وتعزيز هذا التواصل، والوزارة تعمل وهي ماضيةٌ على تأسيس هذا الطريق المتواصل مع الثقافة الكردية./انتهى9
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
