وقال المعموري في بيان تلقت الوكالة الوطنية العراقي للانباء / نينا / نسخه منه إن “أغلب أبناء المجتمع هم من الفئات محدودة الدخل التي تعتبر مفردات البطاقة التموينية من المواضيع المهمة”، مشيراً إلى أنها “توفر ولو جزءًا بسيطاً من المواد الغذائية التي تحتاجها العائلة العراقية”.
وأضاف “كنا نامل زيادة عدد مفردات البطاقة التموينية وتحسين نوعيتها بما يتلاءم مع الحاجة الفعلية للمواطنين”، مستدركاً : “إلا أننا شهدنا تراجعاً مستمراً في عددها حتى وصلنا إلى إختفاء أغلبها ولشهور عدة”. موضحا أن “الدولة كانت قد خصصت مسبقاً الأموال الكافية لوزارة التجارة من أجل توفير وتوزيع مفردات البطاقة التموينية وبشكل شهري”، متسائلاً “أين ذهبت تلك الأموال؟ ومن يتحمل مسؤولية إلحاق الضرر بالمواطنين؟”./انتهى
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام