العامري يستقبل اللامي ويؤكد أهمية الإعلام في تقويم العملية السياسية السوداني يزور السعودية للمشاركة بالمنتدى الاقتصادي العالمي بالرياض ميري .. إستراتيجية وزارة الداخلية الجديدة هي منع وقوع الجريمة ومهاجمة بؤر تواجدها بالوثيقة ... وزير الصحة يرفض قرار مجلس محافظة صلاح الدين بتعيين مدير صحة جديد للمحافظة بالفيديو.. مقررات الجلسة الاعتيادية السابعة عشرة لمجلس الوزراء التي عقدت اليوم برئاسة السوداني رشيد وزيدان يبحثان الأوضاع السياسية والأمنية في البلاد مجلس الوزراء يقرر فرض رسم كمركي إضافي بنسبة (50%) على بيض المائدة المستورد مجلس الوزراء يصوت على قرار يُلزم فيه وزارة الكهرباء بشراء الطاقة المنتجة فعليًّا من مشروع معالجة وتوليد الطاقة الكهربائية من النفايات مجلس الوزراء يقرر تعديل قرار زيادة كلفة إنشاء دور وشقق التدريسيين في جامعة المثنى وسام جديد لالعاب قوى العراق ببطولة اسيا للشباب مجلس الوزراء يعقد جلسة اعتيادية تعويضاً عن جلسة الاسبوع الماضي وزير العدل يصدر توجيهات تخص سجون العدالة وتسفيرات النجف الأشرف وبغداد المركزي رئيس الجمهورية وعبد المهدي يؤكدان ضرورة تكاتف الجهود لحماية المكتسبات المتحققة العراق وسلطنة عمان يبحثان التعاون في مجال تطوير قطاع الاتصالات والتحول الرقمي والاتمتة الإلكترونية وزير الداخلية: الإشارات الذكية خففت من الحوادث والمخالفات المرورية ميري :القبض على عدد من شبكات الدعارة والمخدرات والجريمة المنظمة في عملية البتاوين وزير الداخلية يشدد على ضرورة تنفيذ الخطة الأمنية الخاصة بالبتاوين بشكل دقيق الانواء الجوية: امطار رعدية وتصاعد للغبار الاسوع المقبل النزاهة تحبط محاولة تسوية دين بملياري دينار في مديريَّة تنفيذ الأنبار وزارة الداخلية تطلق عملية أمنية واسعة في منطقة البتاوين وسط العاصمة بغداد
| اخر الأخبار
بيوم الشهيد .. الحكيم : لازلنا ندعم ونساند الحراك الجماهيري السلمي/موسع

بيوم الشهيد .. الحكيم : لازلنا ندعم ونساند الحراك الجماهيري السلمي/موسع

بغداد / نينا / قال رئيس تيار الحكمة الوطني عمار الحكيم : لازلنا ندعم ونساند الحراك الجماهيري السلمي .

واضاف في كلمة له بمناسبة يوم الشهيد العراقي كنا منذ اللحظة الأولى.مساندين وداعمين لهذا الحراك السلمي. وللمطالب الحقة والمشروعة التي كفلها الدستور والقانون في المطالبة والإصلاح والتقويم. وما زلنا على عهدنا في الدعم والاسناد لكل حراك جماهيري سلمي.. هدفه الإصلاح والتقويم والبناء.

واوضح : في يوم الشهيد العراقي نستذكرك ياشهيد المحراب ونستذكر معك جميعَ الشهداء فهو يومهم ومناسبتهم .. نستذكر المراجع الشهداء ولا سيما الشهيد الغروي والشهيد البروجوردي والشهيدين الصدرين،كما نستذكر شهداء الدكتاتورية وشهداء المقابر الجماعية وشهداء حلبجة وشهداء الارهاب وشهداء الطائفية وشهداء قواتنا المسلحة من الجيش والشرطة والحشد الشعبي والعشائري والبيشمركة وشهداء التظاهرات السلمية من متظاهرين ونستذكر في هذه الايام قادة الانتصار الشهيد القائد (ابو مهدي المهندس) وضيف العراق الكبير الشهيد الفريق قاسم سليماني وكل شهداء العراق .

وتابع الحكيم : في كل عام.. وبحمد الله وتوفيقه.. يزداد العراقيون .. وفي مقدمتهم أبناءوبنات شهيد المحراب قوةً وصلابةًامام التحديات والصعاب التي تواجه مشروعهم وقضيتهم الوطنية الحقة.بل في كل عام.. يزداد وعي وايمان رجال ونساء هذا التيار بسلامة المسار الذي اختاروه ضمن المشهد الوطني العام.

واوضح : لقد شهد العراق منذ احداث تشرين الأول من العام الماضي.. مسيراتٍ اصلاحيةً وحراكاً جماهيرياً واسعاً في اغلب محافظاتنا العزيزة.. وبالأخص في العاصمة الحبيبة بغداد.. رافعين انضج الشعارات (( نريد وطن )) يليق بنا وبجيلنا وحاضرنا وتاريخنا ليثبتوا ان الحقوق تؤخذ و لا تعطى وما ضاع حق ورائه مطالب .. وقد استشهد جراء ذلك العديد من شبابنا .. وتعرض الكثير منهم لإصاباتٍ بالغةٍ .. في مشاهدَ مؤلمةٍ ومحزنةٍ لا يمكن ان تُنسى..وكنا منذ اللحظة الأولى.. مساندين وداعمين لهذا الحراك السلمي.. وللمطالب الحقة والمشروعة التي كفلها الدستور والقانون في المطالبة والإصلاح والتقويم.. وما زلنا على عهدنا في الدعم والاسناد لكل حراك جماهيري سلمي.. هدفه الإصلاح والتقويم والبناء..

وبين الحكيم انه : على الرغم من المساعي الخبيثة التي ارادت حرف مسار الحراك الجماهيري السلمي عن غايته النبيلة.. الا أَن هناكَ جملةً من الأهداف والنتائج قد تحققت.. ابرزها لا صوتَ يعلو فوقَ صوت الشعب ومطالبِه المشروعة..لدينا جيل لا يساوم على كرامة وطنه وسيادته..نحن امام مسار جديد ومختلف عن مسار عام ٢٠٠٣.. وسيعبر عن نفسه في الانتخابات المبكرة..زيادة الوعي الجماهيري.. فالأوراق أصبحت مكشوفة.. والمواقف المترددة باتت واضحة المعالم امام إرادة شعبنا وصلابته.

واكد : نحن امام جيل جديد يقرأ المتغيرات الاجتماعية بعين البصيرة و روح المسؤولية .. ولا تناسبه المفاهيم وألاساليب التي عشناها بعد اسقاط الدكتاتورية..ولم تعد تلبي واقع العراق وشعبه..نحن أمام جيل يسابق الزمن.. نحو التقدم والتميز.. ويعلو على جميع الصعاب والتحديات بما يملكه من خزين حضاري وعمق معرفي.ان شباب العراق كانوا.. وسيبقون عماد العراق وأمَلهُ في بناء دولة قوية مقتدرة ذات سيادة وعزةوكرامة..وهم على قدر المسؤولية وعياً ونشاطاً وعزيمةً واصراراً وشكيمةً ..لا يليق بالعراق الا شبابه.. أبناءُهُ.. عشائره.. مكوناته..ولن ينال منه أحد.. ما دام في شبابه ورجاله عرقٌ ينبض.

ولذلك تُحاك الخُطط و المحاولات من وراء الحدود.. هدفها تضليل شبابنا وتشويه منظومتهم القيمية والتاريخية .. واستهداف ركائز قوتهم وعمقهم الحضاري.. من خلال حرب الاشاعات، والتُهم الجاهزة والاقاويل والافتراءات .. واشعال الفتن ونشر الكراهية بين أبناء البيت الواحد..

وفي الوقت الذي نحذر من هذه المحاولات والخطط الخبيثة.. إلا اننانراهن على وعي ويقظة شبابنا وغيرتهم على دينهم وبلدهم واعرافهم العشائرية الاصيلة..ولن نسمح في الوقت ذاته.. ان يُترك شبابنا وحدهم يواجهون هذا البحر المتلاطم من التهم وما يسمى بـ "الحرب الناعمة" على مجتمعنا ومنظومة قيمه ومبادئه .

وكلمتي لشباب العراق..أنتم السند.. والثروة.. والأمل في إعادة هيبة العراق وسيادته..واعلموا جيدا.. ان اخاكم عمار الحكيم.. وشباب تيار الحكمة.. لم ولن يساوموا على احلامكم وطموحكم.. لأنَأحلامكم هي احلامنا.. واهدافكم في الوطنية والإصلاح والكرامة والسيادة وبناء الدولة القوية المقتدرة.. هي اهدافنا ذاتها..

اسألوا شباب الحكمة.. عن عدد الساعات التي نقضيها معاً كل يوم.. عن الأحلام التي نسعى لتحقيقها في بلدنا الذي يستحق ان يكون الأول .. بما يملكه من تاريخ ورجال وثروات..ولا تسمحوا للمتزلفين.. والمترددين.. والانتهازيين.. ان يستغلوا صوتكم واحلامكم وطموحكم لتحقيق مآربهم الخاصة.. فانتم الصوت الحقيقي لهذه الامة.. ولهذا البلد العظيم.

اننا في العراق على مفرق طريقين لا ثالث لهما:اما العودة الى الوراء بحروب ونزاعات داخلية.. واصطفافات مذهبية وقومية.. تُشتّت شملنا وتوهِن قوتنا وتجعلنا للطامعين فريسة سهلة..أو الاستمرار في التقدم نحو الأمام.. التقدم نحو بناء الدولة وتقوية قرارها.. وحفظ سيادتها وهيبتها.. وفرض القانون على الجميع بلا تمايز او استثناء..

ودعا الحكيم من موقع المسؤولية الوطنية..القوى السياسية.. وجميع الناشطين والنخب المجتمعية.. وعشائرنا الغيورة.. وشبابنا الشجعان.. وأبناء الحكمة والحكيم بكافة المستويات الى العمل على تأسيس المشروع الوطني العراقي.

ففي ظل صراع المشاريع الاقليمية والدولية على الجغرافية العراقية وفي ظل تشتت الرؤى والمواقف الداخلية كان لابد من ولادة مشروع عراقي يتجاوز اللحظة الحالية ويؤسس لعراق سيّدٍ ومستقر ومزدهر.

وشدد ان اهم مرتكزات هذا المشروع من وجهة نظرنا هو قيام الأُمة العراقية فنحن شعب أرهقته الحروب والصراعاتِ الداخلية وانظمة الحكم المتباينة فكان لكل منا خصوصيته الدينية والمذهبية والقومية والمناطقية والسياسية التي يقدمها ويغلبها على الجميع، وقد آن الاوان لقيام الامة العراقية التي تحترم الانتماءات الفرعية ولكنها لا تقف عند حدودها،فلا بد من إطارٍ وحدودي يجمعنا جميعا ويحطم مشاريع الاستتباع والانفصال .. في أمة تمثل الماضي والحاضر والمستقبل، وتسمو على التمايز والتنوع في واقعنا العراقي،إطارٍ يتحقق فيه وبموجبه التضامن بين الاجيال المتعاقبة ودوام المصالح المشتركة فأنا عراقي وانت عراقي ونحن عراقيون.
هذا مايجب ان يكون، في كوردستان والبصرة والنجف والانبار ، والموصل وكركوك ... وكل مكان من بلادنا الكريمة.

واشار الى : نهوض الدولة : فمنذ قرن من الزمن عشنا الانتداب والانقلاب والدكتاتورية والديمقراطية الفوضوية ولم تنهض الدولة،ولكي تنهض الدولة وتنتقل من حالة الضعف الى حالة النجاح فلا بد لها من احتكار القوة : فأية دولة لا تحتكر القوة ستبقى ضعيفة.وأية دولة لا تستطيع حصر السلاح بيدها ستبقى ضعيفة.وأية دولة تسمح بنشوء ونمو وجودات عقيدية أو قومية مسلحة خارجها وعلى حسابها، ستبقى دولة ضعيفة والسلاح والمسلح يجب ان يكونا ضمن اطار القانون والمؤسسة العسكرية والامنية فقط .

وذكر : أستعادة السيادة : فمن المؤسف أننا مختلفون في فهم السيادة ومفهومها ..يستشهد قادة عراقيون بصواريخ اجنبية ، يبرر البعض ويستنكر البعض الآخر !تقصف البعثات الدبلوماسية بصواريخ خارجة عن القانون فيبرر البعض ويستنكر البعض الاخر !
انهاء وجود القوات الاجنبية يدافع البعض ويهاجم البعض الاخر !.

متسائلا : بالله عليكم.. اي سيادة يمكن الحديث عنها اذا كنا بهذا الانقسام والتشتت ؟السيادة تنتهك من الداخل بفعل الاستتباع وتنتهك من الخارج بفعل الصراع السيادة وحدة واحدة لا تتجزأ ولا تقبل القسمة على غيرها.ارضنا وسماؤها وماؤها خط احمر،فلنتفق على ذلك ولنضحي من اجل هذا الاتفاق.

ونوه الحكيم الى أسترداد الديمقراطية : اشَّرَتْ انتخابات ٢٠١٨ تراجعاً حاداً في الديمقراطية حيث انخفضت نسبة المشاركة الى حد غير مسبوق منذ ٢٠٠٥ ، وكان الامن الانتخابي ضعيفا مما فسح المجال امام قوى اللادولة لتسيطر بالقوة المسلحة على العديد من المراكز الانتخابية في المحافظات ، وساهمت المفوضية المسيسة والمال السياسي واستخدام القوة والسلاح خارج اطار الدولة وحرب الملفات في تراجع الديمقراطية تراجعاً حاداً .. وآن الاوان لنسترد ديمقراطيتنا من مخالب قوى اللادولة والفساد ولابد من بناء جهاز المفوضية ليكون مستقلاً بالكامل عن الحزبية والانتماءات الضيقة .

وتابع علينا تطوير النظام فالدستور ينتهك في أروقة السلطة اكثر مما ينتهك في الشارع!ينتهكه الحكام اكثر مما ينتهكه المحكومون !
البرلمان ..في موسم السبات الحكومة ..بين التصريف والتكليف القضاء ..صراع بين المجلس والمحكمة الاحزاب.. صراع وتشتت وشيخوخة وفوضى ، وتحالفات مصالح لا تحالفات وطن ! قوى التشدد واللادولة متحكمة ، بالمال والسلاح ، وبالسلطة والنفوذ !(قوى الاعتدال والدولة) تقاوم وحيدةً بين مطرقة قوى اللادولة وسندان ضعف الوعي الجماهيري المساند.

وتساءل الحكيم : كيف ومتى نبدأ التصحيح والاصلاح ؟ معركة الاصلاح الكبرى .. متى ننتصر فيها ولها ؟ ونقف مع ابناء شعبنا الذي نزل الى الشوارع والساحات ليضحي من اجل الاصلاح والتغيير ؟معركة الاصلاح التي راح ضحيتَها مئات الشهداء وآلاف الجرحى من المتظاهرين والقوات الامنية معركة الاصلاح التي تستمد شروعها وشرعيتها ووجودها وبقائها من الشعب والمرجعية العليا.يجب ان ينتصر الشعب ويجب ان ننتصر للشعب

واضاف إنَّ شيطنة التظاهرات والقول بأنها مؤامرة وصناعة عقول خارج الحدود وتنفيذ ادوات الداخل هي أمرٌ مرفوض تأليه التظاهرات والقول بأنها نظيفة من كل شائبة اواندساس اوارتزاق وعمالة،أمر مرفوضٌ ايضا !الجماهير ليست مجرمة وليست فاضلة بالمطلق تقسيم ابناء الشعب تبعا للتظاهرات الى (جوكريةٍ وذيول ) أمر غير مقبول بالمطلق.التظاهر حق ... فمن اراد ان يشارك فيها فليشارك ومن لم يرد فليس عليه ذلك.



-وقال اما بالنسبة لموقفنا مما يحصل في المشهد السياسي، فإننا ننشد ونحرص على حكومة انتقالية لمدة عام ونتمنى أن تحصل على ثقة مجلس النواب في أسرع وقت ممكن .التصويت على حل مجلس النواب قبل نهاية المدة بشهرين .انتخابات مبكرة في نهاية المدة بقانون انتخابي عادل تحت اشراف المفوضية المستقلة وبالتعاون مع البعثة الأممية وفي ظل امن انتخابي تام ووعي انتخابي عالٍ وإلا فإن قوى اللادولة ستعود اقوى واكبر وتتحول الى غول يبتلع الدولة والامة ولات حين مندم.

واضاف فالعراق هو الوطن الذي يعبر عن هوية شعبه بتعدد قومياتهم وأديانهم ومذاهبهم وايدلوجياتهم، ولا يجوز لجماعة أو حزب أو فرد أن يصنّفَ ابناءَهُ او يوهّن من انتمائهم وحبهم لوطنهم لمجرد انهم لا يخضعون لفكره او رأيه او حزبه، فللجميع حق الانتماء لهذا الوطن، والتعبير عن انتمائهم له يجب ان لا يتعارض مع حريات وعقائد وافكار وانتماءات الآخرين.

وتابع المرجعية الدينية العليا في النجف الأشرف هي بوصلة العراق وصمام أمانه ولا حياد عن تلبية ما تقوله وتتبناه وتراه الأصلح والأجدر بالحالة العراقية سواءا كان على صعيد السياسة أم الأمن أم الاقتصاد أم المجتمع.سيما وانها كانت أولَ المبادرين الى تكريس وتثبيت الدولة المدنية العادلة والكريمة التي يجب ان تكون خيمة لعموم افراد الشعب العراقي دون تمييز بين قومية أو دين أو فئةٍأو جهة.

واختتم كلمته بالقول :حما الله العراق وشعبه من كيد الأعداء.. وحفظَ الله مراجعنا العظام وأبناء شعبنا الأبي وقواتنا المسلحة ورحم الله شهداءنا الابرار ولا سيما الشهيدين الصدرين وشهيد المحراب وعزيز العراق .. والله الله بعوائل الشهداء وبالجرحى والمضحين./انتهى3



ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام

الجمعة 26 , نيسان 2024

نقابة الفنانين العراقيين: منع فنانة كويتية من العمل الفني داخل العراق لهذا السبب

بغداد / نينا / قررت نقابة الفنانين العراقيين ، منع الفنانة شمس الكويتية من مزاولة اي نشاط فني داخل العراق لمدة سنة كاملة ، والتواصل مع الجهات الامنية المختصة لاصدار قرار بمنعها من دخول الاراضي العراقية ، وذلك بعد تهجمها بالفاظ نابية وانتقادها سياسيين عراقيين عبر تسجيل فيديوي مصور نشرته عبر حسابها ال

تربوي مكتوب على واجهة داره / مطلوب دم/ في كركوك

كركوك /نينا/نشر التربوي والناشط المدني، عمر أحمد، صورة توضح هذه العبارة على منزله/مطلوب دم /، وطالب الجهات الأمنية بالتدخل في كركوك .. ولم يعرف بعد الجهات التي تقف وراء هذه الكتابة/انتهى

معرض الأمن والدفاع والصناعات الحربية العراقية : حضور فاعل للصناعات الوطنية وعروض عالمية لدعم المنظومة العسكرية

بغداد / نينا / تقرير .. يوسف سلمان : شهدت العاصمة بغداد ، الافتتاح الرسمي لفعاليات معرض الامن والدفاع والصناعات الحربية العراقية " الدورة الثانية عشر " ، التي انطلقت امس السبت برعاية رئيس مجلس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني ، تحت شعار " بوحدتنا انتصرنا .. للبناء توجهنا " وبح