وقال في تغريدة على حسابه في تويتر،،يَكذب من يدعي وجود الشراكة الوطنية في العراق.
واوضح ان الشراكة محصورة بين الكتل المُتنفذة والمُشكّلة للحكومة، والتي تُساوم معظمها على مصلحة الشعب لمصالح سياسية بحّته.
وبين ان التغييرات الامنية التي حصلت مؤخراً في كركوك دليل على عدم وجود الشراكة التي يدعي بها البعض.
وتساءل هل من المعقول ان لا يتم اختيار قائد عسكري تركماني يتولى مهام قيادة المقر المتقدم للعمليات المشتركة او مدير للامن الوطني في بغداد او المخابرات او الاستخبارات؟.
وقال هنالك تساؤلات بحاجة الى اجابة شفافة وواضحة من رئيس الوزراء والقادة الامنيين..مؤكدا ان التركمان في العراق يتعرضون الى اجتثاث./انتهى
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام