مجلس الوزراء يعقد جلسة اعتيادية تعويضاً عن جلسة الاسبوع الماضي وزير العدل يصدر توجيهات تخص سجون العدالة وتسفيرات النجف الأشرف وبغداد المركزي رئيس الجمهورية وعبد المهدي يؤكدان ضرورة تكاتف الجهود لحماية المكتسبات المتحققة العراق وسلطنة عمان يبحثان التعاون في مجال تطوير قطاع الاتصالات والتحول الرقمي والاتمتة الإلكترونية وزير الداخلية: الإشارات الذكية خففت من الحوادث والمخالفات المرورية ميري :القبض على عدد من شبكات الدعارة والمخدرات والجريمة المنظمة في عملية البتاوين وزير الداخلية يشدد على ضرورة تنفيذ الخطة الأمنية الخاصة بالبتاوين بشكل دقيق الانواء الجوية: امطار رعدية وتصاعد للغبار الاسوع المقبل النزاهة تحبط محاولة تسوية دين بملياري دينار في مديريَّة تنفيذ الأنبار وزارة الداخلية تطلق عملية أمنية واسعة في منطقة البتاوين وسط العاصمة بغداد خلية الاعلام الامني تنفي حدوث اشتباكات في منطقة الطارمية المندلاوي يتسلم مقترح قانون ( عطلة عيد الغدير ) ويوجه باحالته الى اللجنة القانونية السوداني يختتم زيارته لمحافظة الانبار بالفيديو .. جولة رئيس الوزراء في احد اسواق الرمادي السوداني من الانبار : العشائر لها دور مهم في اسناد الدولة والحكومة المحلية رئيس الوزراء: عملية البناء والاعمار وتنفيذ المشاريع تتطلب جميعها استقراراً امنياً السوداني من الانبار: العمل بالمشاريع دون اكمال البنى التحتية يعد هدراً للاموال رئيس الوزراء يتجول في احد اسواق الرمادي ويلتقي جمعاً من ابناء المدينة وزارة النفط : تأجيل موعد فتح العروض التنافسية على عقود الرقع الاستكشافية والحقول ( النفطية و الغازية) السوداني يستقبل نواب الانبار ويؤكد اهمية التكامل في العمل بين جميع السلطات
| اخر الأخبار
خبير اقتصادي : ثلاثة عوامل وراء عزوف الشركات الاوربية عن التعامل مع العراق في القطاع النفطي

خبير اقتصادي : ثلاثة عوامل وراء عزوف الشركات الاوربية عن التعامل مع العراق في القطاع النفطي

بغداد/ نينا/ اكد الخبير في الشأن الاقتصادي ملاذ الامين ، ان ثلاثة عوامل وراء عزوف الشركات الاوربية عن التعامل مع العراق في القطاع النفطي في الفترة الاخيرة .

وقال الامين في تصريح للوكالة الوطنية العراقية للانباء / نينا / :" ان شركات النفط الاوربية تحذر من التعامل مع العراق بسبب الظرف الامني والسياسي غير المستقر مع تزايد النفوذ الصيني في قطاع النفط ، الى جانب وجود مادة في الدستور العراقي وهي المادة 111 من الدستور ، التي تنص على أن النفط والغاز هو ملك للشعب العراقي ، لذا فان عقود المشاركة بالإنتاج للحقول النفطية والتي تمنح المقاول حصة من النفط المستخرج مع حرية التصرف بحصته من الكميات المنتجة، وبيعها بالمكان والوقت الذي يحدده المقاول تعد مخالفة للمادة اعلاه ما يتطلب من الشركات النفطية الاوربية الحذر في تعاملها مع القطاع النفطي".

وهناك انباء عن اعتزام كبريات الشركات النفطية العاملة في العراق الانسحاب الكامل من الاستثمار في قطاع النفط، حيث أرسلت شركة "لوك اويل" Lukoil الروسية إخطارات رسمية تقول إنها تريد بيع حصتها في مشروع غرب القرنة- 2 للصين. وتفكر شركة "بي.بي" BP البريطانية أيضا في الانسحاب، وكذلك فعلت الشركتان الأميركيتان رويال داتش شل ( Royal Dutch Shell ) وإكسون موبيل (ExxonMobil ) بحسب تصريحات لوزير النفط إحسان عبد الجبار أدلى بها خلال جلسة برلمانية يوم 29 حزيران الماضي.

ويبلغ حجم الإنتاج النفطي للعراق أكثر من 4 ملايين برميل في اليوم الواحد بحسب محددات "أوبك بلس" في حين يبلغ حجم التصدير أكثر من 3 ملايين برميل يوميا "وفق الأرقام البيانية لوزارة النفط "./انتهى8





ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام

الخميس 25 , نيسان 2024

الصحف تواصل متابعة ردود الافعال السياسية والبرلمانية لزيارة السوداني لواشنطن ومباحثاته السياسية والاقتصادية هناك

بغداد / نينا / واصلت الصحف الصادرة في بغداد اليوم الخميس ، الثامن عشر من نيسان ، متابعة ردود الافعال البرلمانية والسياسية لزيارة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني لواشنطن ، ولقاءاتها ومباحثه مع مختلف الجهات والمؤسسات السياسية والاقتصادية الامريكية . وقالت صحيفة / الصباح / التي تصدر عن شبكة الاعلام

نقابة الفنانين العراقيين: منع فنانة كويتية من العمل الفني داخل العراق لهذا السبب

بغداد / نينا / قررت نقابة الفنانين العراقيين ، منع الفنانة شمس الكويتية من مزاولة اي نشاط فني داخل العراق لمدة سنة كاملة ، والتواصل مع الجهات الامنية المختصة لاصدار قرار بمنعها من دخول الاراضي العراقية ، وذلك بعد تهجمها بالفاظ نابية وانتقادها سياسيين عراقيين عبر تسجيل فيديوي مصور نشرته عبر حسابها ال

تربوي مكتوب على واجهة داره / مطلوب دم/ في كركوك

كركوك /نينا/نشر التربوي والناشط المدني، عمر أحمد، صورة توضح هذه العبارة على منزله/مطلوب دم /، وطالب الجهات الأمنية بالتدخل في كركوك .. ولم يعرف بعد الجهات التي تقف وراء هذه الكتابة/انتهى