بغداد/ نينا/ أكد عضو المفوضية العليا لحقوق الإنسان المفوض زيدان خلف العطواني أهمية التعاون والتنسيق المشترك بين المفوضية ومنظمات المجتمع المدني وبما يخدم حماية حقوق الطفل والاسرة على حد سواء .
وقال العطواني، خلال لقائه بفريق منظمة إنقاذ الطفل العالمية، بحسب بيان المفوضية تلقت الوكالة الوطنية العراقية للانباء نينا نسخة منه إن المفوضية تقوم بالتنسيق والتعاون مع منظمات المجتمع المدني لحماية الحقوق وخاصة حقوق الطفل، برصد الانتهاكات التي تمس الأطفال من العنف الأسري والفقر الذي طال أعداداً كبيرةً من الأسر العراقية ما أدى إلى تفاقم مشكلة تسرب التلاميذ من المدارس والانخراط في سوق العمل وممارسة الأعمال الخطرة والتسول.
واستعرض عضو المفوضية العليا لحقوق الإنسان جهود المفوضية مع الجهات المعنية للإسراع في سن التشريعات والقوانين التي تؤمن حقوق الطفل وتعزز الحماية اللازمة له من جميع المخاطر التي تهدد حياته وحقوقه بالتعليم والصحة والحياة، مشيرا الى الجهود التي بذلتها المفوضية لمنح للاطفال ذوي الام العراقية المنتهك حقوقهم بسبب داعش الإرهابية، كما سعت المفوضية لمعالجة الأطفال كريمي النسب.
واكد العطواني أهمية التعاون مع المنظمات الدولية في نشر ثقافة حقوق الإنسان بين فئات المجتمع خاصة ما يتعلق بالأطفال ، مشدداً على رغبة المفوضية للعمل مع جميع المنظمات لتعزيز هذا الجانب.
بدورها أعربت مسؤولة المناصرة بمنظمة إنقاذ الطفل العالمية نور موسى ، عن رغبة المنظمة التنسيق مع المفوضية لإقامة البرامج التوعوية والتثقيفية التدريبية حول حقوق الطفل بالعراق وإبرام التفاهمات المشتركة وبما يعزز أواصر التعاون بين الجانبين، كما استعرضت انجازات المنظمة في مجال مشاكل الطفولة المؤشرة ، وخططها المستقبلية لحصولهم على الحماية والتعليم في غضون السنوات المقبلة./انتهى9
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وقال العطواني، خلال لقائه بفريق منظمة إنقاذ الطفل العالمية، بحسب بيان المفوضية تلقت الوكالة الوطنية العراقية للانباء نينا نسخة منه إن المفوضية تقوم بالتنسيق والتعاون مع منظمات المجتمع المدني لحماية الحقوق وخاصة حقوق الطفل، برصد الانتهاكات التي تمس الأطفال من العنف الأسري والفقر الذي طال أعداداً كبيرةً من الأسر العراقية ما أدى إلى تفاقم مشكلة تسرب التلاميذ من المدارس والانخراط في سوق العمل وممارسة الأعمال الخطرة والتسول.
واستعرض عضو المفوضية العليا لحقوق الإنسان جهود المفوضية مع الجهات المعنية للإسراع في سن التشريعات والقوانين التي تؤمن حقوق الطفل وتعزز الحماية اللازمة له من جميع المخاطر التي تهدد حياته وحقوقه بالتعليم والصحة والحياة، مشيرا الى الجهود التي بذلتها المفوضية لمنح للاطفال ذوي الام العراقية المنتهك حقوقهم بسبب داعش الإرهابية، كما سعت المفوضية لمعالجة الأطفال كريمي النسب.
واكد العطواني أهمية التعاون مع المنظمات الدولية في نشر ثقافة حقوق الإنسان بين فئات المجتمع خاصة ما يتعلق بالأطفال ، مشدداً على رغبة المفوضية للعمل مع جميع المنظمات لتعزيز هذا الجانب.
بدورها أعربت مسؤولة المناصرة بمنظمة إنقاذ الطفل العالمية نور موسى ، عن رغبة المنظمة التنسيق مع المفوضية لإقامة البرامج التوعوية والتثقيفية التدريبية حول حقوق الطفل بالعراق وإبرام التفاهمات المشتركة وبما يعزز أواصر التعاون بين الجانبين، كما استعرضت انجازات المنظمة في مجال مشاكل الطفولة المؤشرة ، وخططها المستقبلية لحصولهم على الحماية والتعليم في غضون السنوات المقبلة./انتهى9
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
