واشارت الحركة ، في بيان صحفي ، الى ان جريمة اغتيال العالم النووي الإيراني محسن فخري زاده أثبتت بشاعة الكيان الصّهيوني وانهيار قيمه الإنسانية من جديد، وافتقاده إلى أدنى مقوّمات احترام الشّعوب، وفندت كلّ ادعاءاته بالرغبة في السلام والسعي إليه، وذلك بإضافة جريمة جديدة إلى سلاسل جرائمه الكبيرة، التي تعتبر وصمة عار بحق الإنسانية جمعاء، وحقوق الإنسان.
واكدت ، إن " مسلسل اغتيال العلماء من قبل الكيان الصهيوني في المنطقة، يعيد ذاكرتنا إلى ملف اغتيال العلماء والكفاءات العراقية بعد 2003 ، إذ تشير الوقائع إلى تورط العدوّ الإسرائيلي بملف الاغتيالات في العراق، والوقوف وراء أغلب الأحداث الدموية التي جرت في البلاد بشكل مباشر، أو عن طريق دعم المجاميع الإرهابية المتطرفة"./انتهى5
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام