رشيد وزيدان يبحثان الأوضاع السياسية والأمنية في البلاد مجلس الوزراء يقرر فرض رسم كمركي إضافي بنسبة (50%) على بيض المائدة المستورد مجلس الوزراء يصوت على قرار يُلزم فيه وزارة الكهرباء بشراء الطاقة المنتجة فعليًّا من مشروع معالجة وتوليد الطاقة الكهربائية من النفايات مجلس الوزراء يقرر تعديل قرار زيادة كلفة إنشاء دور وشقق التدريسيين في جامعة المثنى وسام جديد لالعاب قوى العراق ببطولة اسيا للشباب مجلس الوزراء يعقد جلسة اعتيادية تعويضاً عن جلسة الاسبوع الماضي وزير العدل يصدر توجيهات تخص سجون العدالة وتسفيرات النجف الأشرف وبغداد المركزي رئيس الجمهورية وعبد المهدي يؤكدان ضرورة تكاتف الجهود لحماية المكتسبات المتحققة العراق وسلطنة عمان يبحثان التعاون في مجال تطوير قطاع الاتصالات والتحول الرقمي والاتمتة الإلكترونية وزير الداخلية: الإشارات الذكية خففت من الحوادث والمخالفات المرورية ميري :القبض على عدد من شبكات الدعارة والمخدرات والجريمة المنظمة في عملية البتاوين وزير الداخلية يشدد على ضرورة تنفيذ الخطة الأمنية الخاصة بالبتاوين بشكل دقيق الانواء الجوية: امطار رعدية وتصاعد للغبار الاسوع المقبل النزاهة تحبط محاولة تسوية دين بملياري دينار في مديريَّة تنفيذ الأنبار وزارة الداخلية تطلق عملية أمنية واسعة في منطقة البتاوين وسط العاصمة بغداد خلية الاعلام الامني تنفي حدوث اشتباكات في منطقة الطارمية المندلاوي يتسلم مقترح قانون ( عطلة عيد الغدير ) ويوجه باحالته الى اللجنة القانونية السوداني يختتم زيارته لمحافظة الانبار بالفيديو .. جولة رئيس الوزراء في احد اسواق الرمادي السوداني من الانبار : العشائر لها دور مهم في اسناد الدولة والحكومة المحلية
| اخر الأخبار
صحف الخميس تولي اهتماما للقاء برهم صالح الرئيس الامريكي في دافوس.. واخفاق البرلمان بتحقيق النصاب القانوني لجلسته امس ..وفشل الكتل السياسية باختيار رئيس وزراء جديد

صحف الخميس تولي اهتماما للقاء برهم صالح الرئيس الامريكي في دافوس.. واخفاق البرلمان بتحقيق النصاب القانوني لجلسته امس ..وفشل الكتل السياسية باختيار رئيس وزراء جديد

بغداد/نينا/ اولت صحف الخميس الصادرة اليوم اهتماما للقاء رئيس الجمهورية برهم صالح في دافوس الرئيس الامريكي دونالد ترامب.. واخفاق مجلس النواب في تحقيق النصاب القانوني.. وفشل الكتل السياسية باختيار رئيس وزراء جديد.

فقد قالت صحيفة الزمان /طبعة العراق/ ان رئيس الجمهورية برهم صالح بحث مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب امس مستقبل القوات الأجنبية في العراق وتخفيضها، مؤكدا أهمية احترام مطالب الشعب العراقي في الحفاظ على السيادة الوطنية و تأمين الأمن والاستقرار".

ونقلت الصحيفة عن بيان رئاسي قوله ان اللقاء كان في اطار جدول اللقاءات اليومية لصالح بعددٍ من الزعماء ورؤساء الدول على هامش اعمال المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، ووصف المحادثات مع ترامب.بأنها كانت (معمقة) .ونقل البيان عن صالح تأكيده (ضرورة تكثيف الجهود الدولية من أجل إرساء الأمن والاستقرار على الصعيدين الدولي والإقليمي)، مشيراً الى أن (ترسيخهما وتعزيزهما هو السبيل الوحيد لضمان تحقيق السلام الشامل في المنطقة).

وشددت الصحيفة على تاكيد صالح أن (العراق يحرص على إقامة علاقات متوازنة مع جميع الأصدقاء والحلفاء بما يعزز سيادته و احترام قراره المستقل ويحقق مصالح الشعب العراقي، ومواصلة التطور الاقتصادي وإعادة الإعمار وعدم السماح في أن يتحول العراق الى ساحة للصراع وتصفية الحسابات).

واضافت الصحيفة "من جهته جدد الرئيس الأمريكي (دعم بلاده لاستقرار العراق، وحرصها على توثيق العلاقات المشتركة وتوسيع حجم التعاون بين العراق والولايات المتحدة بما يخدم مصلحة الشعبين)، مثمناً (الدور العراقي المحوري في المنطقة).

واشارت الصحيفة الى ان البيان اوضح ان الاجتماع شهد (تدارس وجود القوات الأجنبية وتخفيضها في البلاد، وأهمية احترام مطالب الشعب العراقي في الحفاظ السيادة الوطنية و تأمين الأمن والاستقرار). كما اجتمع الرئيس الأمريكي مع رئيس إقليم كردستان نيجيرفان البارزاني على هامش أعمال منتدى دافوس. وفي اعقاب اللقاء الذي استغرق 40 دقيقة، اعرب ترامب عن سعادته بلقاء رئيس الاقليم وقال (لدينا علاقات جيدة جداً مع إقليم كردستان، وقد أسعدنا لقاء الرئيس البارزاني الذي نعمل معه منذ مدة طويلة).

الى ذلك قالت صحيفة الصباح شبه الرسمية التابعة لشبكة الاعلام العراقية ان القوى السياسية والبرلمانية تصارع الزمن من أجل التوصل إلى مرشح لرئاسة الحكومة الانتقالية يحظى بقبول شعبي ويستطيع مواجهة التحديات المتمثلة بتعديل الدستور وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة في ظرف ستة أشهر

واوردت الصحيفة تصريحا لرئــيــس لـجـنـة الـعـشـائـر فــي مـجـلـس الـنـواب الشيخ عـبـود الـعـيـسـاوي، دعا فيه الــى سرعة انـهـاء مـلـف تكليف شخصية مقبولة من حراك الاحتجاج وبقية اطياف المجتمع. كـمـا دعـــا الــعــيــســاوي إلـــى تـغـلـيـب المــرونــة فـي لـقـاءات الـكـتـل الـسـيـاسـيـة وتــرك المـوقـف المتصلب والمصالح الحزبية الضيقة".

واضافت الصحيفة"من جانبها أكــــدت الــنــائــب عـــن كــتــلــة الــحــزب الـديـمـقـراطـي الـكـردسـتـانـي الـنـيـابـيـة، خـالـدة خليل، أن الكتل الكردستانية ستساند أي مــرشــح مـقـبـول مــن الــحــراك الاحـتـجـاجـي والتحالفات البرلمانية داخـل مجلس النواب، بما يحقق الاستقرار. مضيفة "من جـانـبـه دعــا رئـيـس كـتـلـة بــيــادر الـخـيـر محمد الخالدي، رئيس الجمهورية، الى حسم الامر وتكليف رئيس للوزراء ,وقال أن عــدداً من الـنـواب جمعوا تواقيع لدعوة الرئيس صالح إلـى ارسـال اسـم المرشح الـى البرلمان لحسم الأمـر داخـل القبة البرلمانية بعيداً عن الكتل السياسية، مشدداً على ضـرورة ان يحسم رئيس الجمهورية الموقف بشكل سريع.


وفي موضوع اخر قالت صحيفة الزوراء التابعة لنقابة الصحفيين العراقيين:للجلسة الثانية على التوالي ، اخفق مجلس النواب في تحقيق النصاب القانوني ليكتفي بتحويلها الى جلسة تداولية انتهت سريعا، عصر امس ، حيث اعلنت هيئة الرئاسة تحديد موعد الجلسة المقبلة خلال الاسبوع المُقبل .وكما جرت العادة تأخر انعقاد الجلسة عن موعدها المقرر لأكثر من ساعتين، حيث لم تشهد اروقة المبنى البرلماني حضورا واضحا للنواب، وان النواب الموجودين يمثلون كتل تحالفي الفتح وسائرون، وائتلاف دولة القانون وائتلاف النصـر ، وكتلة تيار الحكمة وبعض ممثلي الاقليات والقوى السنيـة، مقابل غياب كامل لنواب الكتل الكرديـة.

وقالت الصحيفة انشغلت الاوساط النيابية بتداول مجريات اجتماعات قادة وزعماء الكتل السياسية لحسم خلافات ازمة ترشيح رئيس الوزراء المكلف بتشكيل الحكومة المؤقتة، قبل ان يعلن بعض النواب تقديمهم طلبا رسميا الى رئاسة مجلس النواب لإلغاء العطلة التشريعية والتركيز على اقرار التشريعات المهمة بمايتناسب مع الاوضاع العراقية الراهنة. وحتى الآن، لايزال ملف ترشيح رئيس الوزراء المكلف عقدة عصيـة على الحل، بانتظار عودة رئيس الجمهورية، برهم صالح، من سويسرا التي يتواجد فيها حاليا لحضور اعمال منتدى دافوس الاقتصادي، كما انشغلت الاوساط السياسية بالاستعداد لتظاهرة الجمعة المليونية بعد يوم غد ، للمطالبة بخروج القوات الاجنبية".

.واوضحت الصحيفة وازاء ذلك لم يتردد بعض النواب عن توجيه انتقادات حادة بشأن لقاء رئيس الجمهورية برهم صالح مع الرئيس الامريكي دونالد ترامب في دافوس ، معتبرين ذلك خروجا عن الموقف الوطني الموحد لطرد القوات الاجنبية واستهانة بدماء الشهداء وتضحياتهم بوجه الخروقات والتجاوزات الامريكية . حيث عد تحالف الفتح لقاء رئيس الجمهورية برهم صالح مع رئيس الولايات المتحدة الامريكية دونالد ترامب بانه رسالة “استهانة بدماء الشهداء”.

ونقلت الصحيفة عن النائب عن التحالف احمد الكناني قوله “العراق تعرض الى ضربة عدوانية اعترف بها الجانب الامريكي، وخصوصا حادثة القائم وحادثة شارع المطار التي راح ضحيتها قيادات وطنية عراقية”مضيفا ان “الرئيس برهم صالح كان يفترض ان لا يلتقي ترامب احتجاجا على ما قامت به امريكا، خصوصا بعد اعترافها بالضربة”. مبينا ان “احدى اساليب الاستنكار هو رفض اللقاء مع ترامب “.

وتابعت الصحيفة بالمقابل اعلن نواب من كتل مختلفة جمع تواقيع اكثر من ستين نائبا لتقديم مشروع قانون رفع الحصانة عن القوات الاجنبية.وقالت النائب عن كتلة تحالف سائرون، انعام الخزاعي، في مؤتمر صحفي مشترك“: “ قدمنا رسميا مشروع قانون رفع الحصانة عن القوات الاجنبية، وهي الخطوة الاولى تجاه المضي نحو تشريع قانون تجريم القوات الاجنبية “مضيفة “ نتطلع الى تكاتف جميع النواب ممثلي الشعب لإقرار هذا المشروع الوطني الذي بموجبه سيتم الغاء الامر 17 لسنة 2003 الصادر عن سلطة الائتلاف المؤقتة المنحلة، والذي منح الحصانة القضائية لقوات الاحتلال المتواجدة على الاراضي العراقية انذاك، ومنع القضاء من قبول دعاوى ومطالبات ضد جنود هذه القوات والشركات الامنية الخاصة العاملة معهم “ موضحة “ قدمنا مشروع هذا القانون من اجل تطبيق احكام قانون العقوبات العراقي والتشريعات ذات الصلة على الجرائم التي ترتكب في العراق “..

وبشان اختيار رئيس وزراء جديد قالت صحيفة كل الاخبار "هل يمكن الجزم بان القوى السياسية هي المسؤولة عن عدم وجود افق للحل واختيار بديل مناسب لرئيس الوزراء المستقيل يرضاه المواطنون والمتظاهرون تحديدا ويكون بمقدوره العمل على تهيئة الأجواء الملائمة لانهاء الأزمة والتحضير للإنتخابات والشروع بعملية هيكلة متوازنة تمكن من تحقيق الاهداف والتطلعات التي خرجت لاجلها التظاهرات وماتزال في عموم البلاد وادت الى سقوط المئات من الشهداء والاف الجرحى وكلفت خزينة الدولة ملايين ومليارات الدولارات وقطع للطرق والجسور وتعطيل الدوام في الجامعات والمدارس ومشاكل سياسية ولم يتغير الكثير من الطموح بينما التدخلات الاجنبية لم تتراجع بل زادت وتيرتها وتحولت الى الامور الى قصف ومشاكسات وتحديات بين دول عدة داخل الساحة العراقية.".

واضافت الصحيفة "واذا ماكان من حديث عن المؤامرة وتدخلات الخارج وتاثيره السلبي فان هذا الحديث ينطوي على مخاطر جسيمة وارباك مرتبط حتى مع نظرية المؤامرة ودورها والتعاطي معها فهناك من يرى ان هناك مؤامرة واثر مترتب عليها ويجب الوقوف بوجهها مهما كان الثمن، وهناك من لايعد مايجري مؤامرة فقد وضح ان المعسكرات متقابلة والجميع يتحدث عن التدخلات وضرورات التحالف من اجل المصالح والخوف من تمدد وتغول الاخر في الداخل وصار الاحتكام الى الوجود الامريكي امرا عاديا وهناك من يربط الوجود الامريكي بمؤامرة عالمية.".

واوضحت الصحيفة غير ان ذلك وان كان يحتمل الصحة ولكنه لم يكن السبب في البطالة والفساد وتردي الخدمات واستغلال السلطة والمال العام لحساب احزاب واشخاص وجهات وشركات متنفذة جعلت العراق متاخرا الى حد بعيد عن ركب الامم المتحضرة ولابد من حكمة ورشاد في ادارة الامور وترجيح كفة الخيار السياسي المتوازن على كل خيار من اجل انهاء الازمات والخروج من الارباك وتقديم الخدمات التي يستحقها الشعب./انتهى




ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام

الخميس 25 , نيسان 2024

الصحف تواصل متابعة ردود الافعال السياسية والبرلمانية لزيارة السوداني لواشنطن ومباحثاته السياسية والاقتصادية هناك

بغداد / نينا / واصلت الصحف الصادرة في بغداد اليوم الخميس ، الثامن عشر من نيسان ، متابعة ردود الافعال البرلمانية والسياسية لزيارة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني لواشنطن ، ولقاءاتها ومباحثه مع مختلف الجهات والمؤسسات السياسية والاقتصادية الامريكية . وقالت صحيفة / الصباح / التي تصدر عن شبكة الاعلام

نقابة الفنانين العراقيين: منع فنانة كويتية من العمل الفني داخل العراق لهذا السبب

بغداد / نينا / قررت نقابة الفنانين العراقيين ، منع الفنانة شمس الكويتية من مزاولة اي نشاط فني داخل العراق لمدة سنة كاملة ، والتواصل مع الجهات الامنية المختصة لاصدار قرار بمنعها من دخول الاراضي العراقية ، وذلك بعد تهجمها بالفاظ نابية وانتقادها سياسيين عراقيين عبر تسجيل فيديوي مصور نشرته عبر حسابها ال

تربوي مكتوب على واجهة داره / مطلوب دم/ في كركوك

كركوك /نينا/نشر التربوي والناشط المدني، عمر أحمد، صورة توضح هذه العبارة على منزله/مطلوب دم /، وطالب الجهات الأمنية بالتدخل في كركوك .. ولم يعرف بعد الجهات التي تقف وراء هذه الكتابة/انتهى