العمارة/نينا/ اكد عضو إئتلاف دولة القانون محمد الصيهود أن زيارة رئيس الوزراء عادل عبد المهدي إلى الصين برفقة وفد حكومي كبير لها أبعاد إيجابية وتأريخية ويمكن أن تسهم في دعم العراق بالمجالات كافة .
واوضح الصيهود في بيان صحفي اليوم ان : إتفاقيات ستراتيجية سيعقدها رئيس الوزراء مع الجانب الصيني ولابد من الإستفادة من التجربة الصينية في النهضة العمرانية الكبيرة سيما أن الشركات النفطية الصينية العاملة في العراق تعمل بكل نشاط وخبرة وكفاءة كبيرة ، معرباً عن أمله بألا تكون الإتفاقيات التي تعقد حبراً على ورق على أعتبار أن الإتفاقيات السابقة التي وقعت مع الصين لم تنفذ لغاية الآن ".
واضاف ان : تعدد مصادر التسليح أمر مهم لتعزيز القدرات العسكرية العراقية سيما بعد نقض الأميركان للإتفاقيات والعقود السابقة كما أن التوجه نحو الصين خطوة مهمة وتحتاج إلى خطوات أخرى لتعزيزها في المجالات كافة في ظل تردي القطاعات الزراعية والصناعية بالعراق ولابد من تأهيلها بالمستوى المطلوب ، لافتاً إلى أن " مجلس إعمار العراق بصلاحيات واسعة لرئيس الوزراء هو الحل الأمثل لبناء البلد سيما أن ملايين الدولارات صُرفت على قطاع الكهرباء من دون أن يطرأ عليها تغيير بالمستوى المطلوب ".
وتابع أن: الإرادة السياسية العراقية يجب أن تتخلص من الضغوطات الأميركية على أعتبار أن التجربة مع الأميركان مريرة والوجود الأميركي يقف عائقاً أمام إستقرار وتطور العراق وأنه لا توجد أية حُسن نية للأميركان بشأن توجههم لإعمار وبناء البلد كون التواجد الأميركي في العراق عسكري وليس أقتصاديا وأهدافه ومخططاته واضحة للجميع "./انتهى س
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
واوضح الصيهود في بيان صحفي اليوم ان : إتفاقيات ستراتيجية سيعقدها رئيس الوزراء مع الجانب الصيني ولابد من الإستفادة من التجربة الصينية في النهضة العمرانية الكبيرة سيما أن الشركات النفطية الصينية العاملة في العراق تعمل بكل نشاط وخبرة وكفاءة كبيرة ، معرباً عن أمله بألا تكون الإتفاقيات التي تعقد حبراً على ورق على أعتبار أن الإتفاقيات السابقة التي وقعت مع الصين لم تنفذ لغاية الآن ".
واضاف ان : تعدد مصادر التسليح أمر مهم لتعزيز القدرات العسكرية العراقية سيما بعد نقض الأميركان للإتفاقيات والعقود السابقة كما أن التوجه نحو الصين خطوة مهمة وتحتاج إلى خطوات أخرى لتعزيزها في المجالات كافة في ظل تردي القطاعات الزراعية والصناعية بالعراق ولابد من تأهيلها بالمستوى المطلوب ، لافتاً إلى أن " مجلس إعمار العراق بصلاحيات واسعة لرئيس الوزراء هو الحل الأمثل لبناء البلد سيما أن ملايين الدولارات صُرفت على قطاع الكهرباء من دون أن يطرأ عليها تغيير بالمستوى المطلوب ".
وتابع أن: الإرادة السياسية العراقية يجب أن تتخلص من الضغوطات الأميركية على أعتبار أن التجربة مع الأميركان مريرة والوجود الأميركي يقف عائقاً أمام إستقرار وتطور العراق وأنه لا توجد أية حُسن نية للأميركان بشأن توجههم لإعمار وبناء البلد كون التواجد الأميركي في العراق عسكري وليس أقتصاديا وأهدافه ومخططاته واضحة للجميع "./انتهى س
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
