ووجه الصدر بما يلي :
أولاً: العمل من أجل خدمة الحجاج على الحدود العراقية ، لا سيما العراقيين والإيرانيين، وإيصالهم إلى بلدهم سالمين.
ثانياً: التنسيق للمشاركة في (قافلة الصمود) مع إخوتهم العرب.. فهو أمر إنساني لا محيص عنه.
ثالثاً: نحن مستعدون لفتح موكب آل الصدر للمساعدات الإنسانية في الجارة إيران دعمًا لشعبها في أي وقت.. بالتنسيق مع الحكومة الايرانية./ انتهى
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام