بغداد/ نينا. أكد الفنان العراقي أسعد عامر، إن عودة المسرح العراقي تعد ضرورية سواء كان مسرحا شعبيا أو جادا، لكونه يمثل هوية البلد الثقافية والحضارية، وعلى الدولة والمؤسسات الفنية والمجتمع دعمه، ليستمر ويسير دوما نحو الأفضل.
وقال للوكالة الوطنية العراقية للأنباء/نينا/ بمناسبة اليوم العالمي للمسرح، يعتبر المسرح مرآة المجتمع الإيجابية والسلبية، عبر طرحه القصص والأفكار الدرامية المختلفة، سواء قصصا حقيقة أو من نسج الخيال، بطريقة تشويقية دارمية ممتعة، والمسرح العراقي بشكل خاص يعد مسرحا متميزا، وله إسهامات عربية ودولية واضحة، ومشاركات بمهرجانات متعددة.
وأضاف نشهد حاليِاً تراجعا للمسرح الشعبي، بسبب الظروف الإجتماعية والسياسية العامة، ونتيجة دخول بعض (الدخلاء) إليه من غير الأكاديميين، إلى جانب الإسفاف الموجود داخل العروض المسرحية الشعبية، وكذلك قلة توفر الدعم الحكومي له، الأمر الذي أدى إلى عزوف المتلقي عن حضور عروضه.
وذكر الفنان أسعد عامر أنا أعشق المسرح، ولدي أعمال كثيرة ومهمة، وقد عملت مع مخرجين وأساتذة كبار، لهم الفضل الكبير علي، وعن طريق الدارسة الأكاديمية والفرق المسرحية عملت مسرحا جادا، ومسرحا شعبيا ومسرحا عن الطفل، وأكثر متعة أجدها في مسرح الطفل حيث يعد الأحب. انتهى/ت
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وقال للوكالة الوطنية العراقية للأنباء/نينا/ بمناسبة اليوم العالمي للمسرح، يعتبر المسرح مرآة المجتمع الإيجابية والسلبية، عبر طرحه القصص والأفكار الدرامية المختلفة، سواء قصصا حقيقة أو من نسج الخيال، بطريقة تشويقية دارمية ممتعة، والمسرح العراقي بشكل خاص يعد مسرحا متميزا، وله إسهامات عربية ودولية واضحة، ومشاركات بمهرجانات متعددة.
وأضاف نشهد حاليِاً تراجعا للمسرح الشعبي، بسبب الظروف الإجتماعية والسياسية العامة، ونتيجة دخول بعض (الدخلاء) إليه من غير الأكاديميين، إلى جانب الإسفاف الموجود داخل العروض المسرحية الشعبية، وكذلك قلة توفر الدعم الحكومي له، الأمر الذي أدى إلى عزوف المتلقي عن حضور عروضه.
وذكر الفنان أسعد عامر أنا أعشق المسرح، ولدي أعمال كثيرة ومهمة، وقد عملت مع مخرجين وأساتذة كبار، لهم الفضل الكبير علي، وعن طريق الدارسة الأكاديمية والفرق المسرحية عملت مسرحا جادا، ومسرحا شعبيا ومسرحا عن الطفل، وأكثر متعة أجدها في مسرح الطفل حيث يعد الأحب. انتهى/ت
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
