بغداد/نينا/ نظم المركز الوطني لبحوث وعلاج أمراض الدم في الجامعة المستنصرية، محاضرة علمية عن مخاطر المعادن الثقيلة على البيئة وصحة الانسان ، بمشاركة عدد من الاختصاصيين، والتدريسيين.
وتهدف المحاضرة، التي قدمتها المدرس المساعد ضحى صباح حسن بالاشتراك مع المدرس المساعد هاشم جعفر عبدالله،حسب بيان للجامعة ، إلى بيان خطورة المعادن الثقيلة من المواد التي تحمل نسبا عالية من السموم منها: الرصاص ، و الزئبق، والكادميوم، وتأثيرها على البيئة وصحة الانسان ، لتسببها بامراض صحية خطيرة مما يؤدي الى ترسب المادة الوراثية في النباتات وتختلف سميتها باختلاف انواع النباتات.
وأوضحت المحاضرة، أن التسمم بالمعادن الثقيلة يكون نتيجة تلوث مياه الشرب، وارتفاع تركيزات الهواء المحيط بالقرب من مصادر الانبعاثات، أو انتقالها عبر السلسلة الغذائية.
واستعرضت طرق وآليات الكشف عن تلوث المياه بالمعادن الثقيلة من خلال استخدام الأسماك كمؤشر علمي على مدى التلوث بنسب عالية ، ويعزى ذلك لقابلية الأسماك على تركيز الملوثات بدرجة أعلى من المياه والرواسب لأنها تتغذى على المواد العضوية الموجودة في البيئة المائية./انتهى7
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وتهدف المحاضرة، التي قدمتها المدرس المساعد ضحى صباح حسن بالاشتراك مع المدرس المساعد هاشم جعفر عبدالله،حسب بيان للجامعة ، إلى بيان خطورة المعادن الثقيلة من المواد التي تحمل نسبا عالية من السموم منها: الرصاص ، و الزئبق، والكادميوم، وتأثيرها على البيئة وصحة الانسان ، لتسببها بامراض صحية خطيرة مما يؤدي الى ترسب المادة الوراثية في النباتات وتختلف سميتها باختلاف انواع النباتات.
وأوضحت المحاضرة، أن التسمم بالمعادن الثقيلة يكون نتيجة تلوث مياه الشرب، وارتفاع تركيزات الهواء المحيط بالقرب من مصادر الانبعاثات، أو انتقالها عبر السلسلة الغذائية.
واستعرضت طرق وآليات الكشف عن تلوث المياه بالمعادن الثقيلة من خلال استخدام الأسماك كمؤشر علمي على مدى التلوث بنسب عالية ، ويعزى ذلك لقابلية الأسماك على تركيز الملوثات بدرجة أعلى من المياه والرواسب لأنها تتغذى على المواد العضوية الموجودة في البيئة المائية./انتهى7
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
