بغداد/نينا/ أستقبل الوكيل الأقدم لوزارة الثقافة والسياحة والاثار نوفل ابورغيف، اليوم السبت، فريق العلماء من الأكاديميين والباحثين والحقوقيين في مجالات الطاقة النظيفة والزراعة والاقتصاد والمعرفة.
وذكر بيان لمكتبه،ان :"اللقاء ناقش آليات تفعيل مشروعهم الموسوم استراتيجيات العراق الاخضر"، مشيرا الى "تقديم الفريق رؤيةً وافيةً حول المشروع برئاسة قيس السلمان مقرونةً بمايعزز نجاحها، يرافقه مدير مركز الطاقة الشمسية للتنمية المستدامة ماجد الجابري ومؤيد الحسناوي بحضور المستشار القانوني جمال الكفائي والحقوقي ابا ذر التميمي".
واوضح ان "اللقاء تضمَّن طرح ومناقشة الافكار والرؤى المقترحة لتطوير الواقع الاقتصادي والتكنولوجي للعراق في مجالات الطاقة النظيفة والزراعة من خلال الوزارات المعنية التي تمت مفاتحتها ، بمؤازرة الدور الريادي لوزارة الثقافة ومؤسساتها الرصينة في توعية المواطن وتعزيز ثقافة البناء وأهميتها في المشهد القادم".
واكد ابورغيف، "حرص الوزارة على التواصل مع الشخصيات العلمية الفاعلة والرموز الابداعية الشاخصة في مختلف المجالات"، مؤكداً أن "الثقافة تمثل عاملاً أساسياً في تعزيز الهوية الوطنية وترسيخ الدور العلمي والابداعي في ظل التوجهات العالمية نحو مجتمعات اقتصاد المعرفة".
واشار الى دور الوزارة في إقامة الندوات البحثية التخصصية ضمن نشاطاتها الاساسية،وضرورة مواصلة هذه اللقاءات النوعية التي تصبُّ في الصالح العام"./انتهى8
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وذكر بيان لمكتبه،ان :"اللقاء ناقش آليات تفعيل مشروعهم الموسوم استراتيجيات العراق الاخضر"، مشيرا الى "تقديم الفريق رؤيةً وافيةً حول المشروع برئاسة قيس السلمان مقرونةً بمايعزز نجاحها، يرافقه مدير مركز الطاقة الشمسية للتنمية المستدامة ماجد الجابري ومؤيد الحسناوي بحضور المستشار القانوني جمال الكفائي والحقوقي ابا ذر التميمي".
واوضح ان "اللقاء تضمَّن طرح ومناقشة الافكار والرؤى المقترحة لتطوير الواقع الاقتصادي والتكنولوجي للعراق في مجالات الطاقة النظيفة والزراعة من خلال الوزارات المعنية التي تمت مفاتحتها ، بمؤازرة الدور الريادي لوزارة الثقافة ومؤسساتها الرصينة في توعية المواطن وتعزيز ثقافة البناء وأهميتها في المشهد القادم".
واكد ابورغيف، "حرص الوزارة على التواصل مع الشخصيات العلمية الفاعلة والرموز الابداعية الشاخصة في مختلف المجالات"، مؤكداً أن "الثقافة تمثل عاملاً أساسياً في تعزيز الهوية الوطنية وترسيخ الدور العلمي والابداعي في ظل التوجهات العالمية نحو مجتمعات اقتصاد المعرفة".
واشار الى دور الوزارة في إقامة الندوات البحثية التخصصية ضمن نشاطاتها الاساسية،وضرورة مواصلة هذه اللقاءات النوعية التي تصبُّ في الصالح العام"./انتهى8
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
