كما استعرضا الشعائر الحسينية التي جمعت شعوب المنطقة ومنها الشعبان العراقي و الإيراني في زيارة الأربعين وذكرى استشهاد الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله سلم) .
واكد الحكيم أهمية تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الجارين بما يضمن مصالحهما .
سياسيا شدد الحكيم على ضرورة صياغة المعادلة القادرة على احتواء الجميع وفق الدستور والقانون، واهمية تشكيل الحكومة على وفق اولويات المرحلة لتتمكن من تحقيق تطلعات الشارع واستعادة ثقته.
واوضح :" ان امن واستقرار العراق يصبان في مصلحة امن واستقرار المنطقة ودولها"، داعيا إلى إدامة الحوارات لتقريب وجهات النظر وحسم الملفات العالقة.
كما استمع الحكيم إلى انطباع الشعب الإيراني عن موقف الشعب العراقي في دعم ورعاية زائري الأربعين، وأشار في هذا الإطار إلى أن العراق وشعبه يفخر بخدمة الزائرين في مناسبة تذوب فيها المسميات ويبقى العنوان "زائر الحسين" (عليه السلام). /انتهى9
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام